ContactForm{display: none!important;}

القائمة الرئيسية

الصفحات

أبرز ارقام نهائى دورى ابطال أوروبا .. سيطرة ألمانية ونقطة سوداء لغوارديولا





أبرز الأرقام المسجلة في نهائي الأبطال












تربع فريق تشيلسي الإنكليزي على عرش أوروبا واقتنص لقب دوري الأبطال للمرة الثانية في تاريخه، بفوزه بهدف دون رد على نظيره مانشستر سيتي في المباراة النهائية للمسابقة، التي أقيمت مساء السبت على ملعب دراغاو بمدينة بورتو البرتغالية

وأحرز المهاجم الألماني كاي هافيرتز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 43 من عمر اللقاء، ليمنح الفريق اللندني النجمة الأوروبية الثانية عبر تاريخه.















وشهدت المباراة تسجيل عدد من الأرقام القياسية، و نستعرضها فى مدونة البيت المصرى ، وكان أبرزها من نصيب بطل المباراة كاي هافيرتز و مواطنه توماس توخيل مدرب البلوز.





هافيرتز عريس نهائي الأبطال


أن هافيرتز أصبح أول لاعب يفتتح أهدافه في دوري أبطال أوروبا في المباراة النهائية بعد مواطنه إلكاي غندوغان، لاعب وسط بوروسيا دورتموند السابق ونجم مانشستر سيتي الحالي.

وكان هدف غندوغان في المباراة النهائية لنسخة عام 2013، عندما واجه بوروسيا دورتموند مواطنه بايرن ميونخ، وانتهت المباراة بفوز العملاق البافاري بهدفين مقابل هدف.

أن المهاجم الألماني البالغ من العمر 21 عامًا و352 يومًا بات أصغر لاعب ألماني يسجل هدفًا في مباراة نهائية لمسابقة دوري الأبطال منذ نهائي عام 1997، عندما سجل لارس ريكن (20 عاما و322 يوما) هدفًا لدورتموند في شباك يوفنتوس.









كما كتب السنغالي إدوارد ميندي، حارس تشيلسي، اسمه في سجلات تاريخ دوري أبطال أوروبا، بعد أن حافظ على نظافة شباكه في 9 مباريات من أصل 12 مباراة خاضها في البطولة هذا الموسم، ليصبح ثالث حارس يحافظ على نظافة شباكه في 9 مواجهات على الأقل في موسم واحد بعد سانتياغو كانيزاريس في عام 2001 وكيلور نافاس في عام 2016.
هيمنة ألمانية على نهائي الأبطال

وهنا يجب أن نشير الى إنجاز المدرب الألماني توماس توخيل، الذي أصبح ثاني مدرب يتفوق على المدرب الإسباني بيب غوارديولا في 3 مباريات متتالية، بعد الألماني الآخر يورغن كلوب مدرب ليفربول، الذي حقق هذا الأمر في عام 2018.

ويعد هذا الانتصار الثالث على التوالي لتوخيل أمام غوارديولا، بعد أن تغلب عليه في البريميرليغ، ثم في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي، وأخيرًا في نهائي دوري الأبطال.











هذا هو النهائي الأول الذي يخسره غوارديولا رفقة مانشستر سيتي، والثاني له طوال مسيرته التدريبية بعد خسارة نهائي كأس ملك إسبانيا في عام 2011.

وذلك بالاضافة إلى التألق اللافت للمدربين الألمان في دوري الأبطال خلال السنوات الأخيرة، حيث توج 3 مدربين ألمان باللقب في المواسم الثلاث الأخيرة، وهم يورغن كلوب وهانز فليك وتوماس توخيل.

وتعد هذه هي المرة الثانية فقط التي تشهد تتويج 3 مدربين من نفس الجنسية بلقب دوري الأبطال، بعد أن حقق الثلاثي الإنكليزي براين كلوف، وبوب بيزلي، وتوني بارتون هذا الإنجاز في الفترة بين عامي 1980 و1982.

تعليقات